Ordinary People

ar
00:00:17 (أناس عاديون)
00:02:06 *في صمت أرواحنا*
00:02:11 *يا إلهي"
00:02:17 *أحرار من كل رغبات العالم*
00:02:23 *أحرار من الخوف و كل القلق*
00:02:53 *تمجد اسمك*
00:02:57 *تمجد اسمك*
00:02:59 *تمجد اسمك*
00:03:02 *تمجد اسمك*
00:03:07 *فلنغنّي*
00:03:26 أتعلمين أننا أقمنا علاقة
00:03:29 (حسبتها بحاسبتي (باومار
00:03:33 أن تعرف شخصاً بشكل
00:03:37 كتلتين؟
00:03:38 لا, واحدة
00:03:40 لا أعرف من هم ممثليك المفضلين
00:03:43 لا أستطيع أن أتذكر اسم
00:03:47 هذا مضحك
00:03:52 في الـ 24 سنة الأخيرة
00:04:04 حسناً, هل أحببناه؟
00:04:07 بين والش) كان رائعاً)
00:04:09 لقد كان مضحكاً
00:04:10 كانت مسرحية كوميدية, أليس كذلك؟
00:04:13 كلايد بانر) أصبح بديناً)
00:04:17 كان يجدر به ألاّ يظهر
00:04:19 معظمنا يجدر به ألاّ يظهر
00:04:23 فيمَ كنت تفكر؟
00:04:27 متى؟
00:05:20 نعم؟
00:05:24 هل أنت بخير؟
00:05:25 نعم
00:05:28 مشاكل في النوم؟ -
00:05:30 أنت متأكد؟
00:05:33 تدرس في آخر الليل؟
00:05:34 نعم
00:05:36 حسناً
00:05:37 هل فكرت بشأن مكالمة الطبيب؟
00:05:40 لا
00:05:42 الشهر سينتهي
00:05:43 ماذا عن الخطة؟
00:05:45 هذا إذا احتجتُ إليه
00:05:48 نعم, حسناً
00:05:51 نَلْ قسطاً من النوم
00:05:52 سأحضر بطاقات ولاية (ميتشيغان) تلك
00:05:55 حسناً
00:06:31 هل اتصلت بعائلة (وارين)؟
00:06:34 قالوا إنهم سيأتون
00:06:37 انظري إلى هؤلاء الناس
00:06:38 يظهر في الصحف هذه الأيام
00:06:40 "جوي جورجيلا), مدرب كرة قدم)"
00:06:44 ماذا عن بطاقات ولاية
00:06:47 (جاين) تبحث الأمر مع (جون)
00:06:49 أين (كونراد)؟
00:06:52 !(كون)
00:06:54 هل أخذت بذلي إلى المغسلة؟
00:06:57 لن يعودوا إلى يوم السبت
00:06:59 !(لا بأس. (كوني
00:07:03 !(كونراد)
00:07:05 !سآتي حالاً
00:07:19 ها هو
00:07:21 صباح الخير
00:07:22 صباح الخير
00:07:27 هل نمت؟
00:07:28 نعم
00:07:30 جائع؟
00:07:32 جائع؟
00:07:34 إنه خبز فرنسي محمص
00:07:36 إنه المفضل لديك
00:07:38 نعم
00:07:40 لستُ جائعاً حقاً
00:07:42 الفطور, يا صاح. أتذكر؟
00:07:45 إذن, أنت لست جائع
00:07:47 انتظري. سيأكل
00:07:49 كون), إنه خبز فرنسي محمص)
00:07:51 سيكون هناك فاكهة طازجة لاحقاً
00:07:54 ماذا تفعلين؟
00:07:56 لا يمكنك الاحتفاظ بخبز فرنسي محمص
00:07:58 عليّ أن أجري
00:08:00 (هلاّ اتصلت بالسيد (هيرمان
00:08:03 عليك أن تسحريه
00:08:06 هل سحرتيه؟
00:08:13 (عليك أن تتناول الطعام, (كون
00:08:15 يجب أن تصبح أقوى
00:08:17 أبي, أنا لستُ جائعاً
00:08:19 هل أنت بخير؟
00:08:20 نعم
00:08:26 عليّ أن أذهب
00:08:27 لازنبي) سيقلني)
00:08:29 حقاً؟ رائع
00:08:31 لماذا هو رائع؟
00:08:34 حسناً, لم أعُد أرى
00:08:38 اشتقتُ إليهم
00:08:39 أحضرهم إلى هنا
00:08:42 (فيل), (دون), و (ديك)
00:08:43 سنلعب كرة القدم باللمس قليلاً
00:08:45 أراك لاحقاً
00:09:03 !(كون)
00:09:29 تسمى رقاقة
00:09:32 !هيا. لقد تأخرنا. فلنذهب
00:09:36 !جاريت), هيا)
00:09:44 (نحن متأخرون لأن والدة (ديكي
00:09:48 درستُ طيلة الليل لاختبار
00:09:52 الرجل يريد تحليلاً
00:09:56 كيف يمكننا فهم هذا؟
00:09:58 اقرأه
00:10:00 !نعم. صحيح
00:10:02 نحن نسبح
00:10:04 أنا أسبح, و أدرس
00:10:07 ماذا تقرأ؟
00:10:09 (هاردي)
00:10:10 عليك أن تجرّب التأمُّل
00:10:12 إنه مثل التفكير فحسب
00:10:14 هل سجلتَ في كل صفوف
00:10:17 ألم يجعلوك تتجاوز عن أي شيء؟
00:10:21 ... لا يجعلونك تتجاوز التنفس
00:10:24 دون أن تدخل الاختبارات النهائية
00:10:26 توقف عن العبث بهذا الراديو
00:10:28 أنا أحاول أن أدرس
00:10:31 أرجو أن يكون قطاراً طويلاً
00:10:32 سأرسب في الاختبار
00:10:33 سنتأخر
00:10:53 هل يبدو شعري سيئاً؟
00:10:56 نعم
00:10:57 شكراً
00:11:00 (تلك (برات
00:11:01 دعني أخرج
00:11:03 ممنوع القيام بأمور قذرة
00:11:04 !برات), لديكِ ساقان جميلتان)
00:11:07 هل أنت مهتم بشيء ما فيها, (جاريت)؟
00:11:19 (كلايري)
00:11:21 !(كلايري)
00:11:27 فلنناقش النظرية
00:11:28 كونراد), ما هي نظريتك عن)
00:11:31 كونراد)؟)
00:11:33 ما هي نظريتك عن (جود فولي)؟
00:11:37 هل كان ضعيفاً في السيطرة
00:11:40 أم هل كان باستطاعته أن يساعد نفسه؟
00:11:44 أنا لا... ضعيف؟
00:11:47 هو اعتقد أنه كذلك
00:11:49 لقد كان أحمقاً
00:11:51 و كان متمسكاً بالسلوكيات الأخلاقية
00:11:54 هذا غير منطقي
00:11:56 (هذا سهل جداً, (جوِل
00:11:58 بول)؟)
00:11:59 وجدتُ أنه من الصعب متابعة الكتاب
00:12:05 !هيا
00:12:13 مرحبا
00:12:15 مرحبا
00:12:16 دكتور (بيرغر)؟
00:12:18 نعم؟
00:12:19 (مرحبا. أنا (كونراد جاريت
00:12:22 مَنْ؟
00:12:23 (كونراد جاريت)
00:12:25 دكتور (كراوفورد) بمستشفى
00:12:29 أنا مع مريض الآن
00:12:32 هل يمكنك معاودة الاتصال
00:12:35 لا أعتقد أنني سأكون
00:12:38 إذن, أعطني رقمك
00:12:40 سأتصل بك الليلة
00:12:42 مرحبا؟
00:12:43 مرحبا؟
00:12:45 لا بأس, سأحاول معاودة الاتصال بك
00:12:50 !انطلقوا
00:12:53 !هيا. تحركوا, يا شباب
00:12:56 !تابعوا
00:12:58 !استمروا بالعمل
00:12:59 !استخدموا سيقانكم
00:13:01 !لازنبي), تحرك)
00:13:02 !جاريت), أخفض رأسك)
00:13:04 !تحركوا
00:13:05 !هيا, الآن
00:13:08 !(أنزل رأسك, (جاريت
00:13:09 !هيا
00:13:12 !تعمقوا هناك
00:13:14 !(انطلق, (جاريت
00:13:16 !انطلق
00:13:29 هل هو فعلاً يميل إلى الخسارة؟
00:13:33 حسناً, منطقياً
00:13:34 هذا مؤسف جداً
00:13:36 ... أقصد
00:13:37 إنه مأساوي, حقاً
00:13:39 انظر إليه الآن
00:13:41 لقد خسر كل شيء
00:13:43 السمك جاف جداً؟
00:13:44 ليس جافاً جداً
00:13:49 سي آند سي) لديها ميكانيكي جديد)
00:13:52 ماذا حدث لـ (هاري)؟
00:13:54 (أعتقد أنه انتقل إلى (سكوكي
00:13:57 هذا الميكانيكي الجديد
00:14:00 هل هذا القميص ممزق؟
00:14:01 دعه على الطاولة عند المدخل
00:14:04 ألم تكن تلك الفتاة في
00:14:07 ماذا كان اسمها؟
00:14:09 (كارين)
00:14:10 هل ستلعب (راوند روبين) في النادي؟
00:14:13 لم ألعب منذ عام
00:14:17 حسناً, ألا تظن أنه
00:14:27 أيضاً, يا (كالفين), سنذهب إلى حفلة عيد ميلاد
00:14:31 اشتريتُ له ذاك الكتاب عن النبيذ
00:14:34 !(يا إلهي, ليس عائلة (موراي
00:14:38 !(اقطع الحبل, الآن, (باكي
00:14:42 !سنغرق
00:14:45 !أعطني يدك
00:14:48 !(باكي)
00:14:49 (باكي)
00:14:50 (باكي)
00:15:29 مرحبا. كيف حالك؟
00:15:31 أنا بخير
00:15:33 لم أكن بحال أفضل
00:15:52 تفضل بالدخول. لا بأس
00:15:56 (جاريت)
00:15:59 ادخل
00:16:01 اجلس
00:16:05 ... عليّ أن
00:16:08 ... أضع بعض الأسلاك
00:16:10 حجم الصوت
00:16:19 آسف. اجلس
00:16:25 وجدتَ صعوبة في
00:16:27 ليس بعد
00:16:32 (جاريت)
00:16:34 كم مضى على
00:16:37 شهر و نصف
00:16:41 تشعر بالاكتئاب؟
00:16:42 لا
00:16:44 على خشبة المسرح؟
00:16:45 اعذرني؟
00:16:47 ... الناس ينفعلون
00:16:48 و يعاملونك كما لو كنتَ
00:16:52 نعم, أظن قليلاً
00:16:54 هل أنت كذلك؟
00:16:57 لا أعلم
00:17:02 كم مضى عليك بالمستشفى؟
00:17:05 أربعة أشهر
00:17:07 ماذا فعلت؟
00:17:09 حاولتُ قتل نفسي
00:17:12 لم يذكر طريقتك في فعل ذلك
00:17:15 ذات حدّين
00:17:23 هل الجميع مسرور لرؤيتك
00:17:27 نعم
00:17:28 و الأصدقاء؟
00:17:30 نعم
00:17:31 عُدتَ للمدرسة
00:17:33 كل شيء بخير هناك؟ الأساتذة؟
00:17:35 نعم
00:17:37 لا مشاكل؟
00:17:40 إذن, لماذا أنت هنا؟
00:17:50 أريد أن أكون أكثر
00:17:54 لماذا؟
00:17:55 لكي يستطيعون التوقف
00:17:59 مَنْ يقلق بشأنك؟
00:18:01 والِدِي, في الأغلب
00:18:02 هذه فكرته
00:18:04 ماذا عن والدتك؟
00:18:06 أليست هي قلقة, أيضاً؟
00:18:08 لا أعلم
00:18:09 انظر, سأكون صريحاً معك
00:18:12 لا أحب هذا منذ الآن
00:18:15 طالما كنتَ صريحاً
00:18:18 ماذا تعرف عني؟
00:18:20 نعم. لقد اتصل بي
00:18:22 أخبرني باسمك. و طلب مني
00:18:26 قال أن لديك أخاً مات
00:18:30 في حادث على زورق
00:18:34 هل تريد أن تخبرني عنه؟
00:18:47 أعتقد أنكَ تناقشت مع (كراوفورد) عن
00:18:51 صحيح
00:18:52 كيف جرى الأمر؟
00:18:54 لم يغيّر شيئاً
00:18:56 ماذا تريد أن يتغير؟
00:18:58 أخبرتك. أريد أن أكون
00:19:02 لماذا؟
00:19:04 أخبرتك. لكي يتوقف الناس
00:19:08 حسناً, سأخبرك شيئاً
00:19:10 سأكون صريحاً معك, اتفقنا؟
00:19:13 أنا لستُ عظيماً في مجال السيطرة
00:19:18 لكنه مالك
00:19:20 إذا جاز التعبير
00:19:23 إذا جاز التعبير
00:19:25 حسناً
00:19:32 ... ماذا عن كل يوم ثلاثاء
00:19:34 و كل جمعة, في نفس الوقت؟
00:19:36 مرتين في الأسبوع؟
00:19:39 حسناً, السيطرة أمر عسير جداً
00:19:42 لديّ تمارين سباحة
00:19:46 هذه مشكلة
00:19:48 كيف نحل هذه؟
00:19:52 أعتقد أنني سأضطر إلى التغيّب
00:19:55 في الواقع, الأمر يعود إليك
00:19:57 لا أحب التواجد هنا
00:19:59 لا أحبه على الإطلاق
00:20:07 (رأيتُ (مورت سواين
00:20:12 تلك التي من (آيداهو)؟
00:20:14 تلك التي لديها مطعم
00:20:17 هل توفيت في (آيداهو)؟
00:20:19 أظن ذلك
00:20:21 لماذا؟
00:20:23 قلتَ أنها دائمة السفر و كنتُ أتساءل
00:20:26 لا أعلم
00:20:27 (ربما توفيت في (آيداهو
00:20:29 (و ربما في مدينة (كانساس
00:20:38 (ذهبتُ لرؤية الدكتور (بيرغر
00:20:40 بيرغر)؟)
00:20:42 نعم
00:20:44 حقاً؟ جيد
00:20:46 ذهبتُ -
00:20:48 لم أعلم أنك حددتَ موعداً
00:20:51 كيف جرى الأمر؟
00:20:52 إنه يكلف الكثير من المال. لستُ مضطراً
00:20:54 لا تقلق بشأن المال
00:20:56 يكلف 50 دولاراً في الساعة
00:20:59 لا بأس
00:21:02 عمّ تحدثتما؟
00:21:05 ليس الكثير
00:21:06 ماذا عن جدولك؟
00:21:08 حسناً, سيتعارض مع
00:21:11 أين مكتبه؟
00:21:13 (هايلاند بارك)
00:21:19 !هيا, ابقي رأسك مستقيماً
00:21:21 لا أريد أن أخبرك مجدداً
00:21:26 هذا ما أراه
00:21:29 أراك تتثاءب و تأتي متأخراً
00:21:32 لا أراك تستمتع هناك
00:21:35 هل تنال قسطاً كافياً من النوم؟
00:21:38 نعم
00:21:41 هل تستمتع بوقتك؟
00:21:42 أستمتع؟
00:21:44 لا جدوى من الأمر إذا لم
00:21:47 نعم, أظن
00:21:49 تظن
00:21:53 هل تتعاطى أدوية؟
00:21:55 مهدئات؟
00:21:57 أي شيء؟
00:21:58 لا. لا, يا سيدي
00:22:01 هل سألتك إن كانوا يصعقونك هناك؟
00:22:03 نعم
00:22:05 نعم ماذا؟
00:22:06 نعم, سألتني
00:22:08 نعم, فعلوا ذلك
00:22:12 (لا تنظر إلينا, (لازنبي
00:22:14 !ادخل المسبح
00:22:21 (أنا لستُ طبيباً, (جاريت
00:22:24 لم أكن لأجعلهم يضعوا
00:22:30 !إنه يدفعني للجنون
00:22:32 الجميع يدفعك للجنون
00:22:37 دون) و (فينيتش) يبدوان جيدين)
00:22:39 يبدوان رائعين
00:22:41 هل يزعجكم يا شباب؟ -
00:22:44 يا شباب, تريدون مزماراً, صحيح؟
00:22:46 نعم, (فان بيورين) يريد مزماراً -
00:22:48 لكن, مَنْ يبيعه؟
00:22:49 أخي. فهو يريد دراجة نارية -
00:22:51 أنت تقف خلفي في الجوقة
00:22:54 حقاً؟ هل هذه أنت؟
00:22:57 لديك طاقة كبيرة
00:22:59 حقاً؟
00:23:00 أقصد, هذا جيد
00:23:02 (اسمي (جينين برات
00:23:04 لطيف. مرحبا
00:23:06 أنت (كونراد جاريت), أتذكر؟
00:23:07 صحيح
00:23:10 نعم, إلى اللقاء
00:23:12 إلى اللقاء
00:23:15 "لديك طاقة كبيرة"
00:23:21 !تسلية أم تحلية
00:23:23 يا إلهي! أنت أكثر الأشباح رعباً
00:23:26 تبدون رائعين جميعكم
00:23:28 شكراً
00:23:30 خذ تفاحة
00:23:31 انتبهوا
00:23:32 شكرا لك
00:23:35 (عائلة (كابوت
00:23:38 !إنها جميلة جداً
00:23:44 أتعلم فيمَ أفكر؟
00:23:47 ... (قضاء عيد الميلاد في (لندن
00:23:49 سيكون كما لو كان
00:23:53 لم نفعل هذا من قبل
00:23:55 ربما علينا ألاّ نخطط
00:24:00 لقد تحدثنا عنه
00:24:02 و قررنا بهذا الأمر
00:24:04 نعم, أعلم ذلك
00:24:06 لكن كلما تحدثتُ عنه
00:24:09 لطالما سافرنا في
00:24:12 أعتقد أنه سيكون جيداً
00:24:15 حان الوقت لنعود لطبيعتنا
00:24:17 لقد بدأ للتوّ مع هذا الطبيب
00:24:20 حسناً, إذن, سيفوّت ثلاثة أسابيع
00:24:22 لماذا نقاطعه؟
00:24:23 لأنني أريد أن أسافر
00:24:26 أظن علينا فعل هذا
00:24:29 ليس إذا لم ينهي علاجه الآن
00:24:34 ربما يغيّر رأيه
00:24:36 ... حسناً, إذن, إذا غيّر رأيه
00:24:39 ربما لم يكن أمراً مناسباً
00:24:41 هل تحدثت معه عن هذا؟
00:24:43 إنه لا يعرف ما يريد أن يفعل
00:26:55 أنا آسف -
00:26:57 ... أنا آسف. أنا
00:26:59 لم أعتقد أنك هنا
00:27:02 أنا آسف, لقد دخلتُ للتوّ
00:27:04 لم ألعب الغولف اليوم
00:27:06 كيف كانت لعبة الغولف؟
00:27:07 لم ألعب
00:27:09 الجو اكثر برودة اليوم
00:27:10 أقصد, بالنسبة للسنة
00:27:15 ألم تذهب للسباحة اليوم؟
00:27:16 نعم. آسف لأنني أخفتك
00:27:19 كيف جرى الأمر؟
00:27:20 جيد. سبحتُ بشكل حسن
00:27:22 جيد
00:27:23 ... لاستطعتُ أن أسبح حتى 50 لو أن
00:27:27 تحسّن توقيتي
00:27:29 أنا بعيد عن هذا قليلاً
00:27:31 عليك أن تعمل على ذلك
00:27:33 نعم
00:27:34 حصلتُ على 74 في اختبار علم المثلثات
00:27:38 أربع و سبعون؟
00:27:40 يا إلهي, كنتُ شنيعة في علم المثلثات
00:27:43 ... حقاً؟ هل
00:27:44 درستِ علم المثلثات؟
00:27:49 انتظر لحظة
00:27:53 هل درستُ علم المثلثات؟
00:27:58 اشتريتُ لكَ قميصين
00:28:06 مَنْ سيكون هناك؟
00:28:08 حسناً, عائلة (موراي), بالطبع
00:28:12 لمَ لا نذهب لمشاهدة فيلم, بدلاً من ذلك؟
00:28:15 لا تكنْ سلبياً
00:28:17 هذا ليس سلبياً
00:28:20 هيا, فلنذهب لمشاهدة فيلم
00:28:22 حسناً
00:28:24 حقاً؟
00:28:25 حسناً, نعم
00:28:28 ما هو عذرنا؟
00:28:30 بيث) أرادت الذهاب لمشاهدة فيلم)
00:28:34 جيد
00:28:35 جيد جداً
00:28:43 حسناً الآن, ابتسم
00:28:45 و تذكر, لا تشرب الكثير من المارتيني
00:28:52 مرحبا, هلاّ وضعتِ هذه مع البقية؟
00:28:56 انظروا. نحن على الموعد
00:28:58 !انظروا من هنا
00:28:59 تسكنون على بعد 3 مبانٍ
00:29:03 تفضلا بالدخول
00:29:05 !عيد ميلاد سعيد
00:29:07 هل هذا جديد؟
00:29:09 نعم, إنه كذلك
00:29:13 أنت أعددت الحلوى؟
00:29:14 أعددتها بشكل جيد؟
00:29:15 مرحبا, أيها الشريك, كيف حالك؟ -
00:29:18 مرحبا
00:29:20 (مرحبا, (بيث
00:29:22 تسرني رؤيتك
00:29:23 اذهب إلى البنك و اقترض المال
00:29:25 سياستهم هي أن أعلن ذلك
00:29:26 ما كنتُ لأفعله الآ ن
00:29:30 شعرك يبدو جميلاً
00:29:32 إنه أقصر. هل أعجبك؟
00:29:35 "قلتُ, "أرجوك أطفىء سيجارتك
00:29:39 و قال, "ماذا؟
00:29:44 !تسرني رؤيتك
00:29:46 تبدين جميلة, كالعادة
00:29:48 في الواقع, عندما يذهب هؤلاء
00:29:50 يظنون أنه عليهم أن يسيروا
00:29:55 لمَ تستخدمين نبرة
00:29:57 !لقد أخبرني بأظرف نكتة -
00:30:02 لن أتحدث إليك
00:30:04 لماذا؟
00:30:05 من الواضح أيضاً أنني كنتُ
00:30:09 متى سنتناول الغداء معاً؟
00:30:10 اتصل بي في المكتب, فأنا ليس لديّ فكرة
00:30:13 فأنا غير مشغول معظم الأيام
00:30:15 بوب ماكلين) سيغادر)
00:30:18 أين سيذهب؟
00:30:20 لا يعلم
00:30:22 رباه
00:30:23 لا, لم تفعل
00:30:25 أليس هو أكثر الرجال
00:30:28 عندما تكون الكرة في الملعب
00:30:30 إذا حركها اللاعب, أو شريكه, أو معداته
00:30:34 *لأنه رجل مرح و طيب*
00:30:37 *لأنه رجل مرح و طيب*
00:30:41 *لن يندم, و لا يستطيع أن ينسى*
00:30:44 *ما فعلنا*
00:30:47 *من أجل*
00:30:49 *الحب*
00:30:58 مرحبا, (آني). ما الذي
00:31:01 من يدري؟ لن يخبروني
00:31:03 كيف حال (كونراد)؟
00:31:04 إنه رائع. رائع و حسب
00:31:06 (سألتُ (دونالد
00:31:11 و قلتُ له ربما يكون خجولاً قليلاً
00:31:18 لا, لا, لا
00:31:20 ... لا, إنه
00:31:22 (ثمة طبيب في (هايلاند بارك
00:31:26 يراه مرتين في الأسبوع
00:31:29 إنه رائع
00:31:31 هل ما زال يعاني بعض المشاكل؟
00:31:34 لا, لا شيء من هذا القبيل
00:31:36 ... فقط شخص ليتحدث معه
00:31:39 ليتخلص بسرعة من الانفعالات المضطربة
00:31:41 كيف حالك, يا عزيزي؟
00:31:43 هل غلبه النعاس عندكِ حتى الآن؟
00:31:45 لا. إنه رائع
00:31:48 *السيد رائع", هذا أنا"*
00:31:55 أنتِ
00:31:58 (أنت تشرب كثيراً في الحفلات, (كالفين
00:32:00 أنا لستُ ثملاً
00:32:01 لماذا أخبرت (آني مارشال) أن
00:32:05 لا أدري, لمَ لا؟
00:32:06 أولاً, لأنني لا أعتقد أن الناس
00:32:10 بربك, بالنسبة لمعظم الناس
00:32:13 حسناً, أظن أن إفشاؤك للأمر بهذه الطريقة -
00:32:16 من دون ذكر التعدّي على الخصوصية
00:32:18 خصوصية مَنْ؟
00:32:19 !خصوصيتنا, خصوصية العائلة
00:32:21 أعتقد أنه أمر خاص جداً
00:32:32 إذن, ماذا أفعل؟ أخبرك عن أحلامي؟
00:32:34 لا أؤمن كثيراً بالأحلام
00:32:37 أي نوع من الأطباء النفسيين أنت إن
00:32:40 حقاً؟ ما الذي يحدث؟
00:32:44 ما الذي يجري؟
00:32:45 ... أشعر فقط
00:32:47 ... أشعر
00:32:51 ماذا؟
00:32:52 عصبيّ المزاج. لا أعلم
00:32:54 ... انظر, يا فتى
00:32:57 لقد كذبتُ
00:32:59 أنا أؤمن بالأحلام فعلاً
00:33:01 إلا أنني في بعض الأحيان أريد أن أعرف
00:33:05 هيا, هناك شيء ما يزعجك و يجعلك عصبياً
00:33:08 ربما أنا بحاجة لمهدىء
00:33:10 مهدىء؟
00:33:11 ما رأيك؟
00:33:14 أعتقد أنك أتيت هنا و أنت تبدو مثل
00:33:17 ليس لديّ انطباع
00:33:22 ما هذه؟
00:33:24 ساعة
00:33:26 لماذا يمكنك أن تعرف الوقت
00:33:29 إذن, أنت تعرف متى
00:33:33 صحيح
00:33:34 خمسون دقيقة, خمسة و خمسون دقيقة, كم؟
00:33:45 ربما لا أريد أن أمارس
00:33:48 أقصد أن توقيتي سيء
00:33:51 فهناك شابين يسبحون حتى 50
00:33:54 يا إلهي, إنهم مجموعة من التافهين المملين
00:33:57 ... و هو
00:34:00 هل فكرتَ بالتوقف؟
00:34:02 أنت تخبرني بذلك أيضاً؟
00:34:03 لا
00:34:05 لن يبدو جيداً
00:34:07 انسَ أمر كيف يبدو
00:34:11 كيف أشعر؟ كيف أشعر؟
00:34:13 نعم
00:34:17 ذات الشيء الذي حدث في العام الماضي
00:34:21 هل أنت ذات الشخص -
00:34:24 لهذا السبب تريد المهدىء؟
00:34:27 أنت أخبرني -
00:34:28 خمسون دولاراً في الساعة و لا تستطيع أن تقرر إن كان
00:34:32 ليس بالضرورة
00:34:39 كيف الأمور مع أصدقائك؟
00:34:43 لا. ما زالت صعبة
00:34:45 هل من مكان سهل؟
00:34:51 المستشفى كان كذلك
00:34:52 حقاً؟ لماذا؟
00:34:56 لأن لا أحد يخفي شيئاً هناك
00:35:00 هل كان هناك أحد تستطيع
00:35:05 أقصد, إلى جانب الدكتور (كراوفورد)؟
00:35:17 مرحبا
00:35:19 !(كارين)
00:35:20 مرحبا, كيف حالك؟
00:35:21 بخير
00:35:22 اجلسي, من فضلك
00:35:24 شكراً
00:35:31 ياللروعة
00:35:55 متى عدت؟
00:35:57 (نهاية (أغسطس
00:35:59 جيد
00:36:00 تسرني رؤيتك
00:36:02 أنت, أيضاً
00:36:04 اسمع, لن أتمكن من البقاء لفترة طويلة
00:36:08 اجتماع نادي المسرحية
00:36:09 سنؤدي مسرحية (ألف مهرج) هذا العام
00:36:12 تعرفها؟
00:36:13 على كل حال, سنجن و نحن نحاول أن نصل
00:36:17 لا تدعيني أؤخرك
00:36:19 أنت لا تؤخرني
00:36:23 لم أعرف ما أتوقع, برغم ذلك
00:36:26 أقصد أنك كنت تبدو
00:36:29 لا, لم أكن كذلك
00:36:32 لكن كل شيء رائع, لقد عدتُ للمدرسة
00:36:35 أنت تسبح؟ -
00:36:37 (رائع, (كونراد
00:36:39 هذا حقاً مدهش
00:36:41 لم نحصل على مسابقات بعد, من الممكن
00:36:43 هيا, ستبلى حسناً
00:36:45 أراهن أن والديك فخورين بك فعلاً
00:36:50 نعم, نعم
00:36:51 ماذا يمكنني أن أحضر
00:36:53 هل أنت جائعة؟
00:36:55 أريد (كوكا) فقط
00:36:56 اثنان (كوكا), من فضلك
00:36:59 هل أسأنا إليه؟
00:37:00 هل هو شيء قلته؟
00:37:03 من المؤكد أنه يوم
00:37:08 ... إذن
00:37:10 ... هل أنت -
00:37:13 ... هل تعرف ما أردتُ بالفعل -
00:37:17 تبدين حقاً جميلة
00:37:19 و أنت كذلك
00:37:22 هل تفتقدينه؟
00:37:23 أفتقد ماذا؟
00:37:25 المستشفى
00:37:26 لا
00:37:28 شكراً
00:37:30 لا تفتقدينه؟ على الإطلاق؟
00:37:31 لا
00:37:33 لا تفتقدين نكت (ليو) السخيفة؟
00:37:40 هل ترى طبيباً؟
00:37:41 نعم, أرى طبيباً. و أنتِ؟
00:37:44 الدكتور (كراوفورد) أعطاني اسماً
00:37:47 ... و ذهبتُ لفترة. لكنني
00:37:50 لا أعلم. لم ينجح الأمر معي, أعتقد
00:37:52 أخذ يخبرني بكل الأشياء
00:37:55 ... و أخيراً, قررتُ
00:37:57 الشخص الوحيد الذي يستطيع
00:38:02 على الأقل, هذا ما يقوله أبي
00:38:06 (لا أعني أنه غير مناسب لك, (كونراد
00:38:08 فهذا ما عليك فعله
00:38:11 لا أعلم كم سأستمر به
00:38:18 لقد طال شعرك
00:38:20 لقد كان ذاك فعل غبي
00:38:24 يعجبني
00:38:26 حقاً؟
00:38:27 نعم
00:38:31 لا أعلم
00:38:33 أفتقده في بعض الأوقات
00:38:35 المستشفى
00:38:37 أنا حقاً أفتقده
00:38:41 لا بد للأمور أن تتغير
00:38:43 لكن ذلك المكان حيث ضحكنا
00:38:46 لكن ذلك كان مستشفى
00:38:48 هذا هو العالم الحقيقي
00:38:52 نعم, نعم, أظنكِ محقة
00:39:01 عليّ فعلاً أن أذهب
00:39:03 أنا آسفة
00:39:05 لديّ اجتماع بالمدرسة
00:39:08 (سنؤدي مسرحية (ألف مهرج
00:39:11 أعلم, لقد أخبرتني
00:39:14 حقاً؟
00:39:16 نعم
00:39:19 من الأفضل أن أسرع
00:39:20 لا أريد أن أتأخر
00:39:25 شكراً لرؤيتي
00:39:29 كونراد)؟)
00:39:32 فلنحظى بعيد ميلاد رائع
00:39:37 اتفقنا؟
00:39:39 ... فلنحظى
00:39:40 بعام رائع
00:39:44 فلنحظى بأفضل عام في حياتنا
00:39:49 هذا العام من الممكن أن يصبح
00:39:52 نعم
00:39:53 نعم
00:39:55 نعم
00:39:59 هل ستتصل بي؟
00:40:01 نعم
00:40:02 أنت تعني ذلك؟
00:40:03 أجل
00:40:07 ... أنت
00:40:08 (تبدو جيداً, (كونراد
00:40:10 نعم
00:40:12 إلى اللقاء
00:40:13 إلى اللقاء
00:40:18 !أنت
00:40:20 هلاّ ابتهجت؟
00:41:02 الجو بارد هنا
00:41:06 عليك أن ترتدي هذه
00:41:08 هل تريد كنزة؟
00:41:10 هل أنا بحاجة لواحدة؟
00:41:18 ماذا تفعل؟
00:41:20 لا شيء
00:41:21 أفكر
00:41:25 بشأن ماذا؟
00:41:27 ليس بأي شيء
00:41:31 شعرك بدأ يطول
00:41:35 إنه يبدو... يبدو أفضل
00:41:43 ... كنتُ أفكر بالحمامة
00:41:46 تلك التي كانت تتسكع حول المرآب
00:41:48 و كيف كانت تحطّ فوق
00:41:53 نعم, أذكر
00:41:57 ... أتذكر كم فزعتُ
00:41:59 ... و ذلك الصوت
00:42:01 كلما شغلتُ السيارة
00:42:04 تلك كانت أكثر مرة كنّا فيها قريبين
00:42:09 أتذكرين أن (باك) سألك, و حاول
00:42:14 "قال, "ماذا لو كان بحجم كرة قدم؟
00:42:18 ... أتعلم؟, ذلك الحيوان بجوار منزلنا
00:42:21 (ذاك (بيبر) أو (بيبين
00:42:24 (بيبين), (بيبين), (بيبين)
00:42:25 ... ليس كلباً لطيفاً جداً
00:42:27 (لا يهمني ما يقوله السيد (ماكجريري
00:42:30 أراد حقاً كلب الصيد
00:42:32 كلما يأتي ذاك الكلب هنا
00:42:41 ارتدِ هذه إذا كنتَ ستبقى هنا, حسناً؟
00:43:23 هل يمكنني أن أساعدكِ؟
00:43:26 تساعدني فيمَ؟ تقصد في هذا؟ -
00:43:27 لا
00:43:29 سأفعل
00:43:30 سأخبرك ما يمكنك أن تفعله, مع ذلك
00:43:33 و تنظف خزانة الملابس
00:43:35 أمي؟
00:43:37 حسناً؟
00:43:39 لأنها فعلاً فوضى
00:43:57 مرحبا
00:43:58 مرحبا
00:44:00 نعم, لم أذهب إلى هناك
00:44:02 كيف جرى الأمر؟
00:44:04 لا, لا أفعل شيئاً
00:44:06 أستعد للعشاء فحسب
00:44:10 هل فعلت هذا حقاً؟
00:44:14 على كل حال, (ماري آن رايمون) بدأت
00:44:19 كان أمراً جنونياً, أصبحنا ثملين جداً
00:44:22 كان آخر يوم بالمدرسة
00:44:25 خرجنا من المبنى
00:44:28 (باكي)
00:44:31 !لا, توقفي
00:44:36 ماذا تتوقع منها؟
00:44:38 نحن لا نتواصل
00:44:40 لمَ لا؟
00:44:41 لا أعلم, لا نفعل و حسب
00:44:53 فيمَ تفكر؟
00:44:57 أنني أمتّع نفسي كثيراً
00:45:00 إذن, ما الجديد أيضاً؟
00:45:02 هل يساعدك هذا؟
00:45:04 لدقيقة
00:45:14 ماذا الآن؟
00:45:19 (جون بوي)
00:45:21 من؟
00:45:22 (تعرف, من مسلسل (عائلة والتون
00:45:24 نعم, ماذا عنه؟
00:45:29 جاء أبي إلى غرفتي و لم يكن
00:45:32 هذا بعد وفاة (باك) مباشرة
00:45:37 أتى و جلس على سريري بالقرب مني
00:45:40 جلسنا هناك فحسب
00:45:43 أتذكر أنني كنتُ أشاهد
00:45:48 في أن حذاءه كان مقلوباً على جانبه
00:45:51 !كنتُ أفكر , إنه قلق و متوتر جداً
00:45:59 و أعلم أنه كان عليّ
00:46:02 لكنني لم أعرف
00:46:05 و أخذتُ أفكر فيما يقولونه على التلفاز
00:46:09 ... لكنني لم أقل هذا
00:46:11 ... لأنني لم أشعر بالحزن
00:46:14 ... كثيراً مثل
00:46:20 كثيراً مثل ماذا؟
00:46:23 (لا أعلم, أظل أفكر في أنّ (جون بوي
00:46:26 عمّا شعرَ به, شيء ما
00:46:28 ماذا كان (جون بوي) ليقول؟
00:46:33 لا أعلم
00:46:35 هيا
00:46:42 هيا
00:46:43 هيا ماذا؟
00:46:45 لا تكبح مشاعرك
00:46:54 حسناً, على الأقل, إنها تحسُّن
00:46:57 ... هذا ما تحصل عليه
00:46:59 عندما تدع شريكك يقوم
00:47:02 آسف, هذه غلطتي
00:47:04 ... لا أستطيع أبداً أن أخبر أحداً
00:47:06 أنه لم ينجح
00:47:11 توقف, انتظر لحظة
00:47:14 هذه ليست المشكلة
00:47:16 أين أنت؟
00:47:18 ماذا؟
00:47:19 أنا لا أفهمك هذه الأيام
00:47:24 أنا آسف
00:47:26 لا بأس
00:47:28 هل فقدت تسلسل أفكارك؟
00:47:30 ماذا؟
00:47:31 هيا. أنا أعرفك منذ 20 عاماً
00:47:34 أتعتقد أنني لا أعرف عندما
00:47:36 كيف حال (كوني)؟
00:47:37 كوني) على ما يرام)
00:47:41 إنه كذلك. إنه بخير
00:47:44 انظر. أنا آسف
00:47:46 لكنني أعتقد أنك تقلق كثيراً
00:47:49 لقد تألمتَ بشدة من أجله لفترة كافية
00:47:53 أنا لا أتألم من أجله
00:47:57 كل ما في الأمر هو أنه خلال عام
00:48:00 إلى (ميتشيغان) أو (هارفرد) أو أي مكان
00:48:04 (ربما سيقرر الذهاب في جولة إلى (أوروبا
00:48:06 مَنْ يعرف؟
00:48:09 لا أستطيع أن أتجادل مع
00:48:12 أنا أحاول فحسب أن أمنحك
00:48:15 شكراً
00:48:16 أتعلم؟ مع (فاليري) يتجاوز الأمر
00:48:20 لقد رحلتْ
00:48:21 أصبح لديها أصدقاؤها, و حياتها الخاصة
00:48:24 تأتي إلينا بمرح و ثقة ليومين
00:48:28 لا أعلم, ربما الفتيات مختلفات
00:48:32 أو ربما كانت مدركة جداً
00:48:35 (لما يحدث بيني و بين (نانس
00:48:39 لكنهم يرحلون, و كل هذا القلق لا يعلو
00:48:51 !باكي), أعد لي كنزتي, هيا)
00:48:55 توقفا
00:48:56 أبي, ما هو التملّك؟ -
00:48:58 !أعطني إياها -
00:49:00 لا أستطيع فأنا أرتديها بالفعل
00:49:03 توقفا, كنزة من هي؟
00:49:04 !إنها كنزتي
00:49:06 ... حسناً, سأعيدها لك
00:49:08 ما دمتَ ستعيد لي
00:49:10 حسناً -
00:49:15 !(كونراد)! (كونراد)
00:49:17 ما الأمر؟
00:49:18 انتبه لظهرك
00:49:20 الجروح عمودية
00:49:23 لقد أراد الانتحار فعلاً
00:49:24 دعهم يفسحوا الطريق للسائق
00:49:26 لايك فوريست) هي التالية)
00:49:28 (لايك فوريست)
00:50:26 ماذا تريد؟
00:50:28 لا أعرف ما عليّ فعله أيضاً
00:50:31 أنا لا أطلب منك شيئاً
00:50:34 أنت تمزح معي
00:50:35 لا أفهم هذا
00:50:38 ... مسموح لك الانصراف من التدريبات
00:50:40 لرؤية طبيب نفسي ما
00:50:42 أعمل معك وقتما تشاء
00:50:45 ما الذي عليّ أيضاً فعله؟
00:50:48 لا شيء
00:50:50 فتى ذكي مثلك
00:50:53 لا أفهم الأمر
00:50:55 لماذا تريد الاستمرار
00:50:58 لا أعتقد أن التوقف
00:51:01 سيفسد حياتي
00:51:09 حسناً
00:51:11 حسناً. الآن. هذا كل شيء
00:51:14 نعم
00:51:15 أنت فتى كبير, الآن
00:51:17 الأفعال لها عواقبها -
00:51:19 لن أعيدك مجدداً
00:51:21 لن أطلب منك ذلك
00:51:46 ما الذي حدث؟
00:51:48 نعم
00:51:49 سالان) يقول أنك تخلّيت)
00:51:51 نعم
00:51:52 لماذا؟
00:51:54 لا أعلم, لا أعتقد أنها تعجبني
00:51:55 !هذا ليس سبباً حقيقياً -
00:51:58 إذن, ما الذي يجري؟
00:52:00 لا شيء
00:52:01 كوني) هيا, تحدّث إلي)
00:52:03 لا شيء, السباحة مملة, هذا كل شيء
00:52:05 ... (اسمع, تحدثتُ إلى (سالان
00:52:06 !توقفْ عن التحدث إلى الناس
00:52:08 حسناً؟
00:52:09 تباً
00:52:11 نعم, بالتأكيد
00:52:13 (تباً لك, (جاريت
00:52:17 اصمت
00:52:20 دعه و شأنه
00:52:21 أخبرتك
00:52:29 ماذا قال والدك عن الأمر؟ -
00:52:32 لماذا؟
00:52:34 لا أعلم
00:52:36 إنه يقلق قلقاً شديداً
00:52:38 سيظل يقلق و حسب
00:52:40 هل تستطيع إخبار أمك؟
00:52:42 أمي؟
00:52:43 أمي و أنا لا نتواصل
00:52:46 ما الأمر المشترك بين الناس
00:52:49 كلها أمور سطحية تافهة
00:52:52 نظّف غرفتك, نظّف"
00:52:54 "احصل على درجات جيدة"
00:52:58 انظر, أنا أضيّع وقتي
00:53:00 أنا آسف
00:53:02 لا, دع الأسف خارجاً
00:53:04 هيا, ثمة شيء في فكرك
00:53:06 كم الساعة؟
00:53:07 لا, لا, لا تهتم للوقت
00:53:10 انظر, أتذكر العقد؟
00:53:12 ... ربما هناك علاقة ما
00:53:14 بين السيطرة و, ..., ماذا نطلق عليه؟
00:53:18 قلتُ إنني أشعر بأشياء
00:53:20 متى؟
00:53:21 هيا
00:53:24 متى؟
00:53:25 في بعض الأوقات
00:53:27 هيا, (جاريت), ظننتُكَ لا تحب العبث -
00:53:31 أنت لا تحب اللهو, أليس كذلك؟ -
00:53:33 "سأخبرك ما أريد, أريدك أن تترك, "لا أعلم
00:53:35 إذا لم تكن لديّ إجابة
00:53:38 نعم, سيكون هذا لطيفاً, ابتكر واحدة
00:53:41 قلتُ لك لديّ مشاعر
00:53:43 الآن لديك, و تارة ليس لديك
00:53:44 لماذا تضايقني؟
00:53:48 هل أنت غاضب؟
00:53:49 !لا
00:53:51 توقف عن هذا الهراء. أنت غاضب
00:53:53 لماذا لا تفعل شيئاً بهذا الشأن؟
00:53:54 ماذا؟ -
00:53:55 ... حسناً, اغرب عـ
00:53:57 لمَ لا؟ لمَ لا؟ -
00:53:59 الغضب يتطلب طاقة كبيرة
00:54:01 هل تعلم كم من الطاقة
00:54:03 عندما أدع نفسي للشعور
00:54:07 !اعذرني
00:54:10 (تباً لك, (بيرغر -
00:54:11 تباً لك
00:54:13 نعم؟ -
00:54:14 هذا كل شيء
00:54:15 رباه! أنت حقاً غريب ماذا عنك؟ بمَ تشعر؟
00:54:18 ما رأيك؟
00:54:20 ما رأيي؟ أرى أنك متزوج
00:54:23 و تذهب للمنزل
00:54:25 يبدو جيداً بالنسبة لي
00:54:41 نصيحة صغيرة عن الشعور
00:54:43 لا تتوقعه دوماً أن يحسسك
00:54:48 هل تعرفين كيف توجهين ذلك الشيء؟
00:54:51 كن هادئاً
00:54:54 أبي, اهدأ
00:54:55 هل هي مُركّزة علينا؟
00:54:58 ابتسموا, ابتسموا
00:55:00 أريد تصوير الثلاثة
00:55:04 أيها الأب, هلاّ ابتعدت؟
00:55:06 حسناً
00:55:08 (كوني)
00:55:09 و اهدأ
00:55:11 كونراد), أين أنت؟)
00:55:13 كوني), في المنتصف)
00:55:15 ... ابتسموا جميـ -
00:55:18 هلاّ هدأت؟
00:55:21 هذا جميل
00:55:22 هلاّ حملتها على مستوى جيد -
00:55:24 رائع
00:55:25 (الآن, أريد (كال) و (بيث
00:55:27 بالتأكيد
00:55:28 هيا
00:55:30 يمكنكما أن تفعلا أفضل من ذلك
00:55:34 كوني), هيا, أريد أخذ صورة)
00:55:37 لا, فلنأخذ صورة للرجال الثلاثة
00:55:40 كوني) اقترب قليلاً من والدتك)
00:55:43 حسناً, الحائز على الجائزة
00:55:44 نعم, هذا رائع
00:55:46 هيا -
00:55:47 أليس هذا رائع؟
00:55:49 نعم, إنه كذلك -
00:55:50 مؤكد أنها غير منتصبة
00:55:52 (كالفين)
00:55:54 انتظري. (كوني), ابتسم
00:55:56 !(كالفين)
00:55:58 لحظة. ابتسما
00:55:59 كالفين), أعطني الكاميرا) -
00:56:01 هيا, أعطني الكاميرا -
00:56:03 أريد حقاً صورة جيدة لكما معاً
00:56:06 لكنني فعلاً أريد صورة لكم أنتم الرجال الثلاثة
00:56:09 ليس قبل أن أحصل على صورة لكما
00:56:13 !أعطِها الكاميرا اللعينة
00:56:32 ابتسم
00:56:38 من منكم جائع؟
00:56:54 !(بيث)
00:56:56 أعتقد أنه يمكن تصليحه
00:57:01 ذاك كان فعل غبي جداً
00:57:08 لا أعتقد أنه سعيد في المدرسة
00:57:14 هل تحدثتِ مع أساتذته؟
00:57:16 لا أظن أن الناس يريدون
00:57:19 فهو يثيرهم
00:57:21 تريدين فعل هذا
00:57:23 شكراً
00:57:26 ربما هو بحاجة لتغيير
00:57:28 هل أنت متأكدة من أنه
00:57:31 نعم, يا أمي
00:57:32 أعتقد أنه سيكون بخير
00:57:35 إذا كنتِ صارمة معه
00:57:37 أظن أنه يجب أن يذهب
00:57:41 حتى لا أضطر للتعامل
00:57:44 مَن كان ليتخذ هذا القرار؟
00:57:46 لا أدري, أفترض أنه
00:57:51 ... أيّ نوع من الأطباء
00:57:52 سيتخذ هذا القرار من أجلك؟
00:57:55 طبيب نفسي
00:57:56 ظننتُ أننا انتهينا من ذلك
00:57:59 لا
00:58:00 ما اسمه؟
00:58:02 (بيرغر)
00:58:04 طبيب يهودي؟
00:58:06 لا أعلم, أعتقد أنه يهودي
00:58:08 ربما ألماني فحسب
00:58:11 ماذا يقول (كال) عن هذا كله؟
00:58:16 أتعلمين؟ أعتقد أنه يمكن إصلاحه
00:58:17 إنه كسر نظيف و جميل
00:58:20 *آمين, آمين, تمجّد اسمك*
00:58:23 *آمين*
00:58:26 *آمين*
00:58:33 حسناً
00:58:35 آخر (إي) طبيعية تلك
00:58:38 أيها الضباط, لا تنسوا اجتماعكم الليلة
00:59:01 (مرحبا, (جينين
00:59:03 لديك حقاً صوت صادح رائع
00:59:05 في الواقع, عليك
00:59:09 ... لا, أنا
00:59:11 لا, أنا جادّة
00:59:13 تغني بشكل جيد بالفعل
00:59:14 أصبحتُ أميّز صوتك -
00:59:17 كيف يمكنك سماعي
00:59:21 ... حسناً
00:59:22 لا أغني دائماً
00:59:24 ففي بعض الأوقات أستمع فحسب
00:59:26 (على سبيل المثال, (مارشا بلاير
00:59:31 جانيت فوكس) تنطق الكلمات من)
00:59:35 محققة -
00:59:36 هل تحب (فيفالدي)؟
00:59:38 تيليمان)؟)
00:59:40 ... (تيليمان)
00:59:42 أي نوع من الموسيقى تحب؟
00:59:47 أحب الجاز العصريّ
00:59:49 الروك الشعبي, ملعقة على كأس
00:59:53 ملعقة على كأس؟
01:00:01 تقصد, مثل, ملاعق طاولة الطعام؟
01:00:06 يا إلهي
01:00:10 لماذا أطرح أسئلة غبية؟
01:00:13 أنا أتباهى فقط
01:00:19 ... لماذا يكون صعباً جداً
01:00:22 التحدث مع شخص لأول مرة؟
01:00:25 تجعلين الأمر يبدو سهلاً
01:00:29 حقاً؟
01:00:33 تلك حافلتي
01:00:37 !أراك لاحقاً
01:00:40 و أنت حقاً تملك
01:00:44 *أنت فقط تقولين ذلك*
01:00:56 *تمجد اسمك*
01:01:00 *تمجد اسمك*
01:01:03 *تمجد اسمك*
01:01:05 *تمجد اسمك*
01:01:09 *تمجد اسمك*
01:01:13 *تمجد اسمك, تمجد اسمك*
01:01:15 *تمجد اسمك*
01:01:17 *تمجد اسمك*
01:01:19 *تمجد اسمك*
01:01:21 *تمجد اسمك*
01:01:22 *تمجد اسمك*
01:01:25 *تمجد اسمك*
01:01:43 مرحبا
01:01:45 هل (كارين) موجودة؟
01:01:46 من المتصل؟
01:01:48 (صديق لها من (هيلزبورو
01:01:53 لم تَعُد من المدرسة بعد
01:01:57 أخبريها أنني اتصلت
01:02:00 (أنا (كونراد
01:02:01 ... أخبريها أنني بخير
01:02:04 و أردتُ التحدث إليها
01:02:07 نعم, سأفعل
01:02:08 شكراً
01:02:51 (مرحبا, (جينين
01:02:53 (مرحبا, (جينين
01:03:05 (مرحبا, (جينين)
01:03:08 (كونراد)
01:03:10 كونراد)؟)
01:03:11 !يا له من اسم غبي
01:03:13 (مرحبا, (جينين
01:03:23 مرحبا
01:03:25 ... مرحبا, أنا
01:03:27 مرحبا, أنا (كونراد) المتصل
01:03:29 (جاريت)
01:03:32 !مرحبا
01:03:34 ... اسمعي, كنتُ
01:03:36 كنتُ أتساءل إذا
01:03:39 الخروج معي في وقت ما
01:03:40 مثل موعد؟
01:03:42 "ليس علينا أن ندعوه "موعداً
01:03:46 يمكننا أن نرى كيف يجري الأمر
01:03:48 كان هذا تصرفاً غبياً
01:03:52 (أنا (كونراد جاريت
01:03:54 سأحب هذا. متى؟
01:04:30 لم أراك
01:04:32 ما رأيك؟
01:04:34 لا بأس بها
01:04:35 كان لدى (راولينز) أشجار
01:04:38 لكنها تبدو كالهياكل العظمية
01:04:42 مرحبا. ما رأيك؟
01:04:46 جميلة جداً
01:04:50 ما الخطب؟
01:04:52 اسأله ما الخطب
01:04:53 ربما لن تكون مضطراً لسماعه
01:04:57 أسمع ماذا؟
01:05:02 تخليتُ عن فريق السباحة
01:05:05 كارول) ظنّتْ أنني أعلم)
01:05:07 لقد حدث منذ أكثر من شهر
01:05:10 تخليت عنه؟ متى؟
01:05:12 أين كنت كل ليلة؟
01:05:15 لا مكان
01:05:17 لم أعتقد أن الأمر مهم
01:05:20 قصدتَ بذلك إيذائي
01:05:22 من المهم أن تجرحني, صحيح؟
01:05:26 بل العكس صحيح
01:05:28 هل أحرجك أمام صديقاتك؟
01:05:32 المسكينة (بيث) تصدّق"
01:05:36 لم أكذب
01:05:37 !بل فعلت, عندما أتيت للمنزل عند 6:30
01:05:41 إذا بدأ الكذب من جديد
01:05:46 !(إذن, اذهبي إلى (أوروبا
01:05:48 إنها تهتم فقط لأن أحدهم
01:05:53 ... لم تأتِ للمستشفى قط
01:05:57 لأنها كانت مشغولة بالسفر إلى
01:06:00 إنها لا تهتم إن كنتُ مُعَلّقاً
01:06:05 ربما كانوا يتحدثون هكذا
01:06:08 لكننا لسنا في المستشفى
01:06:10 !لم تأتِ للمستشفى قط
01:06:13 كانت تعاني من الانفلونزا
01:06:16 !كانت لتزور (باك) في المستشفى
01:06:19 لم يكن (باك) ليدخل
01:06:22 !هذا يكفي
01:06:23 لن أفعلها مجدداً
01:06:26 ما الذي حدث بحق الجحيم؟
01:06:29 من الأفضل أن يصعد
01:06:31 ... يعاملنا بازدراء
01:06:34 ثم تعتذر له
01:06:37 ... لقد كنتَ تعتذر له
01:06:39 !منذ أن عاد من المستشفى
01:06:42 أنا لا أعتذر له
01:06:46 ... لا تخاطبني
01:06:47 كما يخاطبك
01:06:50 دعينا لا نتشاجر, اتفقنا؟
01:06:52 لا شجار, اتفقنا؟
01:06:54 أرجوك
01:06:56 فلنصعد
01:07:17 أريد محادثتك -
01:07:19 بعد لحظة -
01:07:22 أنا آسف
01:07:24 لستُ غاضباً
01:07:27 لا أعلم ما حدث
01:07:30 آسف بشأن كل ما قلتُه
01:07:32 أخبرها أنني آسف, هلاّ فعلت؟
01:07:35 لماذا لا تفعل أنت؟
01:07:36 !يا إلهي, لا أستطيع
01:07:38 !ألا ترى؟ لا أستطيع محادثتها
01:07:41 لمَ لا؟
01:07:42 هذا لن يغيّر شيئاً
01:07:44 لن يغيّر الطريقة التي تنظر
01:07:49 لقد استاءت لأنك تخلّيت
01:07:53 لا أقصد الآن فقط
01:07:55 لا أقصد اليوم فقط
01:07:58 اشرح الأمر لي
01:08:00 لا أستطيع. فأنت لا ترى الأشياء
01:08:03 أية أشياء؟
01:08:05 أية أشياء؟
01:08:06 أرجوك, أريدك أن تخبرني
01:08:09 ألا ترى أنها تكرهني؟
01:08:13 إنها لا تكرهك
01:08:15 أنت محق
01:08:17 أرجوك, دعني و شأني
01:08:32 هل تظن أن الدكتور (بيرغر) يساعدك؟
01:08:35 (لا تلقي باللوم على (بيرغر
01:08:43 سأكون بالأسفل إن احتجتَ إليّ
01:08:51 كان كل شيء على ما يرام
01:08:55 أنت الطبيب
01:08:59 لا تلجأ للإجابات ذات
01:09:02 لأن هذا يزعجني
01:09:04 حسناً. حسناً
01:09:07 ... كل شيء كان بخير
01:09:08 إلى أن تشاجرتَ مع والدتك؟
01:09:11 لا ألومها
01:09:13 لديها أسبابها
01:09:15 بعد كل التفاهات التي مررتُ بها
01:09:17 أي تفاهات مررت بها؟
01:09:22 أنا أتكلم عن جزء منها
01:09:24 الآن, أي تفاهات؟
01:09:29 يمكنك إيجاد مثال واحد
01:09:33 لا تقل أنك حاولتَ الانتحار
01:09:35 ماذا فعلتَ مؤخراً؟
01:09:37 لن يُغفَرَ لي هذا أبداً
01:09:41 أبداً
01:09:43 لا يمكنك أن تتخلص من
01:09:47 و في سجادتها
01:09:49 كل شيء لا بد أن تتذمر منه
01:09:52 قرميدة الحمام لا بد
01:09:55 ... لقد طردَت الخادمة
01:09:57 لأنها لم تتمكن من إزالة الغبار
01:10:00 ... إذا كنتَ تظن أنني سأغفر لها
01:10:02 ... فعليها أن تغفر لي
01:10:12 ماذا؟
01:10:33 أعتقد أنني اكتشفتُ
01:10:37 ماذا؟
01:10:40 مَنْ لا يستطيع أن يغفر لِمَنْ
01:10:48 المشكلة الحقيقية لها حل حقيقي
01:10:51 سمعتُ بهذا من قبل
01:10:53 لا يجعله أقل حقيقة
01:10:57 أنا متعب جداً
01:10:58 هذا السر الذي تخفيه في نفسك
01:11:01 إذن, ماذا أفعل الآن؟
01:11:06 تعرّفْ على قصورها
01:11:09 مثل عدم تمكنها من أن تحبني
01:11:12 لا, يا فتى, بل مثل أنها لا تستطيع
01:11:16 لا تلومها على عدم حبها لك
01:11:19 أكثر مما تقدر عليه
01:11:21 إنها تحب والدي
01:11:23 و أحبّت أخي
01:11:25 إنه أنا
01:11:27 عُدنا إلى روتين
01:11:30 لا تسطيع أن تحبك لأنك
01:11:34 لماذا يحبك والدك؟
01:11:37 يشعر بالمسؤولية
01:11:40 إلى جانب أنه يحب الجميع
01:11:42 الرجل ليس لديه ذوق
01:11:44 يحبك, لكنه مخطىء
01:11:47 ... انظر
01:11:49 ربما لا تستطيع أن تعبر عن حبها
01:11:52 بالطريقة التي تريد
01:11:54 ربما تخشى إظهار مشاعرها
01:11:57 ماذا تقصد؟
01:12:00 أقصد أن هناك شخص
01:12:02 عليك أن تغفر له
01:12:04 تقصد أنا؟
01:12:07 لمحاولتي قتل نفسي؟
01:12:12 لا تجلس هناك و تحدّق إليّ فحسب
01:12:14 لماذا لا تحرّر نفسك؟
01:12:18 ماذا فعلتُ؟
01:12:21 ماذا فعلتُ؟
01:12:23 سنتحدث يوم الخميس
01:12:24 !هيا
01:12:25 انتهى الوقت
01:12:27 ماذا فعلتُ؟
01:12:30 تعرف القوانين
01:12:31 أيّ قوانين؟ هل يمكنني الحصول
01:12:33 فكّر فيها
01:12:34 فكّر فيها و حسب
01:12:39 !رباه
01:12:45 فلنقل, بعد أن تصل
01:12:47 تنحدر إلى 1121/4
01:12:50 و من ثمّ ترتفع بعد الانخفاض
01:12:53 طلبتُ شراء 4000
01:12:55 إذا حصلتُ على الـ 4000 عند 1133/4
01:13:00 لكن لنفترض أنني طلبتُ شراء
01:13:04 و وصلتُ القابس عند 1133/4
01:13:07 حصلتُ على 2000 عند 113
01:13:10 و الباقي قادم
01:13:13 عندها أعرف أنني محق
01:13:16 سأنصرف من هنا
01:13:18 أراك لاحقاً
01:13:25 ... افترض طلب شراء
01:13:28 ... يعاملنا بازدراء
01:13:30 و أنت تعتذر له
01:13:31 ... خمسمائة عند 114
01:13:33 أبي, أنت لا ترى الأمور
01:13:35 ... لقد كنت تعتذر له
01:13:37 منذ عودته من المستشفى
01:13:40 !أخبرها أن تتوقف
01:13:42 لم يكن (باك) ليدخل
01:13:45 !إنها تكرهني
01:14:09 أريد أن أكون واضحاً
01:14:11 هذا جيد
01:14:14 في السيارة
01:14:22 أعتقد أن هذا ما يدور
01:14:25 أن تكون دقيقاً و واضحاً
01:14:27 و صادقاً, بالطبع
01:14:31 أنا لا أؤمن كثيراً بالطب النفسي
01:14:35 حسناً
01:14:37 أعلم أن ما يحدث هنا
01:14:40 أحب ذلك و أحترمه
01:14:42 حالته أفضل
01:14:45 لا أحاول إهانتك
01:14:48 كدواء عام للجميع
01:14:51 و لا أنا
01:14:56 أتمنى لو أعرف
01:15:00 قلتَ أنه يمكنك أن تلقي بعض الضوء
01:15:04 (أقصد فيما يتعلق بـ (كونراد
01:15:08 ... علمتُ أن هناك خطب ما
01:15:10 حتى قبل محاولته الانتحار
01:15:13 ... لكنني ظننتُ
01:15:16 من الواضح أنه ذكي جداً
01:15:19 كان دائماً طالباً متفوقاً
01:15:22 من الطبيعي, أنني اعتقدتُ
01:15:25 يمكنهم حل مشاكلهم
01:15:27 لكنك ما زلتَ تشعر بالمسؤولية؟
01:15:30 نعم, بالطبع أفعل
01:15:32 من الصعب ألاّ أفعل
01:15:34 تواجدي هناك عندما حدث
01:15:39 عند محاولته الانتحار
01:15:41 من الممكن أن يكون كلانا بعيدين
01:15:44 تعتقد أنك رجل محظوظ؟
01:15:48 لا. لا, لا
01:15:49 ... كنتُ أعتقد أنني شخص محظوظ
01:15:54 قبل الحادث
01:16:01 ... أعتقد أن الحياة بأسرها
01:16:04 ... لا شيء مجرد حادث
01:16:06 ما يحدث لك
01:16:08 تلك تبدو كفلسفة المُنجرِف
01:16:11 نعم. ربما
01:16:13 ربما أنا أنجرف قليلاً
01:16:16 ... يمكنني أن أراهما كلاهما
01:16:19 ... ينجرفان بعيداً عني
01:16:21 و أنا أقف متفرجاً فحسب
01:16:24 ماذا تريد أن تفعل بشأن هذا؟
01:16:28 شيئاً ما
01:16:31 أشعر كما لو أنني أجلس على سياج
01:16:34 و هما على الجانبين المقابلين لهذا السياج؟
01:16:37 نعم... لا
01:16:40 لا أعلم
01:16:41 أرى أنها غير قادرة
01:16:47 على ماذا؟
01:16:49 لا أعلم بالضبط
01:16:51 لكونه يشبهها كثيراً
01:16:53 الناس دائماً يعتقدون أن
01:16:59 لكن الحقيقة هي أنها هي و (كونراد) متشابهان
01:17:02 ... كانا هما الوحيدين
01:17:05 اللذين لم يبكيا في الجنازة
01:17:08 ... ليس من السهل عليّ الاعتراف بهذا
01:17:12 ... لكن
01:17:14 ... هي لم
01:17:19 والدته لا تظهر له عاطفة كبيرة
01:17:23 أنا لا أحاول إهانتها بأية طريقة قط
01:17:26 هل كانت تمنح (باك) الكثير من العاطفة؟
01:17:30 رباه, نعم
01:17:33 حصل (باكي) على الكثير جداً
01:17:35 ما شعرَتْ به نحوه
01:17:38 لقد كان ابنها البِكر
01:17:41 و أنت؟
01:17:43 (أحببتُ (باك
01:17:44 أقصد عاطفة زوجتك نحوك
01:17:46 بالنسبة لي؟
01:17:48 نعم
01:17:50 ... إنها, جداً
01:17:52 لا, لا مشكلة معها بالنسبة لي
01:17:56 نحن متزوجان منذ 21 سنة تقريباً
01:18:01 (الجميع يحبون (بيث
01:18:03 بالنسبة لـ (كونراد), كان الأمر صعباً
01:18:06 لم يتحدث عن ذلك؟
01:18:09 نحن لا نعرف ما يحدث هنا
01:18:12 لم يطرأ الأمر
01:18:19 أظن أن هذا ما هو عليه
01:18:22 الأمر خاص هنا, أليس كذلك؟
01:18:24 خاص جداً
01:18:29 أعتقد أنني أعلم لمَ أتيتُ إلى هنا
01:18:35 أعتقد أنني أتيتُ إلى هنا
01:18:39 حسناً. لمَ لا نفعل؟
01:18:48 مرحباً
01:18:53 كالفين)؟)
01:18:57 ما الأمر؟
01:19:05 هذا سيبدو غريباً
01:19:09 ما سأقوله سيبدو غريباً
01:19:13 ماذا حدث؟
01:19:15 ادخل
01:19:17 هل يمكننا أن نتحدث عن جنازة (باك)؟
01:19:20 ماذا؟
01:19:22 سيبدو تافهاً, لكني كنتُ أفكر فيه
01:19:26 و أود أن أتحدث عن الأمر -
01:19:29 عندما بدأتُ في ارتداء ملابسي
01:19:33 ما خطبك؟ -
01:19:37 ما علاقة ارتداء ملابسك من أجل
01:19:39 كنتُ أرتدي قميصاً أزرقاً
01:19:42 و قلتِ, "ارتدِ قميصاً أبيضاً
01:19:46 لم يكن بذي أهمية حينها
01:19:52 و لسبب ما, كنتُ أفكر في الأمر و فجأةً
01:19:54 ما الفرق الذي سيحدثه
01:19:57 !(اسمعيني لآخر حديثي, (بيث
01:19:59 لن أستمع لذلك
01:20:02 أريد أن أتحدث عن أمر
01:20:05 لماذا تريد أن تذكّرني؟
01:20:08 لأنني كنتُ أتساءل
01:20:13 كنتُ مجنوناً ذلك اليوم
01:20:16 كنّا ذاهبين إلى جنازة ابننا
01:20:22 و أنتِ قلقة بشأن الحذاء الذي أرتديه
01:20:26 من المؤكد أنه يبدو أمراً غير مهم بالنسبة لكِ
01:20:29 و أردتُ أن أخبركِ عنه
01:20:46 لا بأس
01:21:02 بيث)! كيف حالك؟)
01:21:04 بخير. كيف حالك؟
01:21:06 لم أراك
01:21:08 سأتصل بك. كيف حال (براد)؟
01:21:11 رائع! هل كل شيء على ما يرام؟
01:21:13 أليس هذا جنوناً؟
01:21:15 يصبح أسوأ كل عام
01:21:17 إلى اللقاء
01:21:26 هل أريكِ هذا بمقاسكِ؟
01:21:30 ماذا؟
01:21:31 هل أريك هذا بمقاسك؟
01:21:34 لا. لا, شكراً
01:21:43 (عائلة (بينيت), عائلة (غرانت), و عائلة (فولي
01:21:46 يجب على (كونراد) أن يحضر شيئاً لوالِدَي
01:21:50 لن يحضر شيئاً لطبيبه, أليس كذلك؟
01:21:55 (علينا أن نذهب لرؤية الدكتور (بيرغر
01:21:58 ماذا؟
01:21:59 يمكننا الذهاب لرؤيته جميعاً
01:22:02 لماذا؟
01:22:04 يعتقد أنها فكرة جيدة
01:22:07 هو يعتقد أنها فكرة جيدة؟
01:22:09 حتى أنني لم ألتقي به على الإطلاق
01:22:12 بالضبط, هذه هو القصد, ألن يكون أسهل
01:22:17 ما الذي سنتحدث عنه؟
01:22:19 (لا تحاول أن تغيّرني (كالفين
01:22:22 لا أريد مزيداً من التغييرات في حياتي
01:22:23 فلنتمسّك بما لدينا
01:22:27 هذا هو سبب ذلك
01:22:30 ربما ستتفاجئين
01:22:31 لا أريد أية مفاجآت
01:22:35 أعلم أنني لستُ كاملة
01:22:38 إذا لم أستطع أن أعانق الجميع مثلك
01:22:41 أنا لا أطلب منك أن تكوني كاملة
01:22:44 لا أريد أن أرى أيّ
01:22:47 أنا ما أنا عليه
01:22:50 إذا كانت لدينا مشاكل, سنحل
01:22:52 ... بخصوصية في منزلنا
01:22:55 و ليس بأن نهرع إلى اختصاصي
01:22:58 هل أنتما مستعدين للطلب؟
01:22:59 هلاّ منحتني بضع دقائق, من فضلك؟ -
01:23:03 أن نهرع إلى مختصين كلما
01:23:12 أعلم أن نواياك حسنة
01:23:15 أريد أن يكون هذا عيد ميلاد جميل
01:23:19 و أنا أيضاً
01:23:22 أنا و أنت بحاجة
01:23:26 علينا أن نسافر
01:23:28 في العام الجديد, سنقضي وقتنا
01:23:32 (مع أخي و (أودري
01:23:33 نلعب الغولف, و نسترخي
01:23:37 تحدثتُ مع والدتي مسبقاً
01:23:39 يستطيع (كونراد) أن يبقى معهما
01:23:42 أرجوك لا تقلق بشأنه
01:23:44 أرجوك, من أجله, لا تدلّله
01:23:47 نحن بحاجة لنقضي وقتاً معاً
01:23:50 اتفقنا؟
01:23:53 حسناً
01:23:54 حسناً
01:23:57 أحبك
01:24:01 و أنا أيضاً
01:24:07 فلنمنح الأمور بعض الوقت, اتفقنا؟
01:24:10 حسناً
01:24:22 (كونراد)
01:24:24 أنا لا ألعب البولينغ
01:24:26 أقصد, أنا لاعبة بولينغ سيئة
01:24:28 لا بأس بهذا
01:24:29 ... نعم, حسناً
01:24:33 أنا سأفتحه
01:24:35 الأمر هو أنني لاعبة
01:24:38 اسمعي, لسنا مضطرين للذهاب
01:24:41 أنا لستُ مجنوناً بلعب البولينغ
01:24:44 كم أنت مضحكة؟
01:24:46 على مقياس مدرّج من 1 إلى 10
01:24:50 هذا مضحك جداً
01:24:51 أعدك أنك لن تبدين سخيفة
01:24:54 تضمنه؟
01:24:56 أضمنه
01:25:23 هل يمكنك أن تحطّم الكرة؟
01:25:26 لا يمكنك تحطيم الكرة أو الأرضية, لا يمكنك تحطيم
01:25:30 و هذا ما أحبه في ممرات
01:25:33 لا يمكنك حتى تحطيم الرقم القياسي
01:25:43 ... على كل حال
01:25:44 ماذا؟
01:25:46 على كل حال", إنها بادئة محادثة"
01:25:49 آسِرَة
01:25:50 أعجبتك؟
01:25:51 اعتقدتُ أنها ستعجبك
01:25:55 هل تعتقد أن الناس يُعاقَبون
01:25:59 تقصدين, من قِبَل الرب؟
01:26:00 نعم
01:26:01 لا أؤمن بالله
01:26:04 مطلقاً؟
01:26:05 لا, حسناً, إنها ليست مسألة درجة
01:26:08 أنا أؤمن بالله
01:26:11 إذن, أنت تخافين من
01:26:14 لقد ارتكبتُ العديد من الأمور
01:26:20 حقاً؟ أنا أيضاً
01:26:31 هل كان مؤلماً؟
01:26:38 لا أدري, لا أذكر
01:26:40 لا تريد التحدث عنه؟
01:26:44 لا أدري, لم أتحدث عنه مطلقاً
01:26:47 مع الأطباء
01:26:52 أنتِ أول شخص يسأل
01:26:53 لماذا قمتَ به؟
01:27:03 لا أدري
01:27:06 السقوط في حفرة
01:27:09 كان مثل السقوط في حفرة
01:27:13 ... و تستمر في الكِبَر
01:27:15 و لا تستطيعين الهرب
01:27:17 ... و فجأة, تكون هي الباطن
01:27:20 و أنتِ الحفرة
01:27:22 تقعين في شرك
01:27:25 شيء كهذا
01:27:27 ... ليس مخيف حقاً
01:27:29 باستثناء عندما تفكرين فيما حدث
01:27:32 ... لأنك تعرفين ما كنتِ تشعرين به
01:27:36 *مثلما يستطيع ماكدونالدز*
01:27:38 *لا أحد يستطيع أن يفعلها*
01:27:40 *مثلما يستطيع ماكدونالدز*
01:27:42 *تستحق فرصة اليوم*
01:27:46 *لذا انهض و اذهب*
01:27:49 (مرحبا, (جاريت
01:27:50 كيف حالك؟
01:27:54 ماذا تفعل؟
01:27:58 ابتهج
01:28:00 لا يعجبني تصرفك
01:28:29 حيويين, هؤلاء الشباب
01:28:31 كانوا مضحكين جداً
01:28:33 لا
01:28:35 ماذا؟ ألا تعتقدين أنهم مضحكين؟
01:28:37 ...لا, أنا
01:28:48 أنا آسفة
01:28:49 علامَ؟
01:28:55 ... على كل حال
01:29:12 هل تريد التحدث؟
01:29:15 بشأن ماذا؟
01:29:18 هل أنت على ما يرام؟
01:29:20 نعم
01:29:22 نعم, أنا بخير
01:29:24 سأتصل بك
01:29:27 حقاً؟ أريدك أن تفعل
01:29:30 بالتأكيد
01:29:40 ... حسناً
01:29:43 أعتقد أنني سأراك في الجوقة
01:29:46 حسناً. نعم
01:29:47 شكراً
01:29:49 حسناً
01:29:51 أقصد, تصبحين على خير
01:29:54 تصبح على خير
01:30:08 سبعة -
01:30:10 (استعداداً لهبوطنا في (هيوستن
01:30:13 تفقدوا علامة حزام المقعد المحكم
01:30:16 و رجاءً ممنوع التدخين حتى
01:30:28 انظروا إلى هذا
01:30:31 لاعب غولف متشائم
01:30:32 لاعب غولف متشائم
01:30:35 !تباً
01:30:38 هل نحن الاثنين جاهزين؟
01:30:40 اثنان
01:30:42 فلنستعجل. نحن قريبين -
01:30:43 أعلم أنه منبسط هنا
01:30:45 لكننا قررنا أن نعلّمك أن تحبه
01:30:50 يريد أن ينتقل الجميع إلى هنا -
01:30:53 يا إلهي, من الجيد رؤيتكما
01:30:55 (تبدو متعباً (كال -
01:30:59 هل تخبريني لماذا ما زلتُ جائعة؟
01:31:01 لأنك في (تكساس), يا فتاة
01:31:03 عندما ننتهي
01:31:05 و نطعمك بعض شرائح اللحم المشوية
01:31:07 و بطاطس مخبوزة و الكريما
01:31:10 منذ متى و هو يتشدق في الكلام؟
01:31:13 منذ انضمامه للنادي
01:32:03 لم يكن مضحكاً بالتأكيد
01:32:05 لم نكن سيئين إلى هذا الحد -
01:32:07 لا أستطيع الاستماع إلى محاضرة
01:32:12 أعلم أنه أفضل سبّاح في العالم, لكن
01:32:15 هل سيتوقف يوماً عن تقبيل صورته؟
01:32:19 ستيلمان), هلاّ صمت؟)
01:32:22 كوني), هل تريد توصيلة؟)
01:32:24 لا, شكراً
01:32:26 كان يمكننا أن نستفيد
01:32:28 لا أظن ذلك
01:32:30 نعم, أنت محق, لا تعتقد أن أحداً
01:32:33 سمعتُ أنك مهتم بـ (برات) هذه الأيام
01:32:36 هل أقمت علاقة معها, بعد؟
01:32:38 اصنع لي معروفاً
01:32:40 أنت الحقير
01:32:42 تمشي و كأنك ملك لعين
01:32:51 !كوني), هيا)
01:32:54 !(كوني)
01:32:59 كوني), هذا يكفي)
01:33:01 !لا
01:33:02 !لا
01:33:03 !اتركه! اتركه
01:33:06 !لا بأس
01:33:08 اهدأ فحسب
01:33:11 !أنت مجنون
01:33:16 !أعده إلى حيث كان
01:33:19 انتهى الأمر. انتهى
01:33:21 !حسناً
01:33:23 !تباً
01:33:37 ها هي قبعتك
01:33:47 هل تريد التحدث؟
01:33:50 ذاك الشاب نكرة
01:33:52 عقله فارغ
01:33:54 تعرف هذا عنه, (كون), منذ
01:33:57 ... لذا تظهر نفسك غبياً
01:33:59 !عندما تتركه يثيرك هكذا
01:34:02 إذن, أبدو غبياً, هل هذا كل شيء؟
01:34:05 لا, ليس كذلك, ماذا دهاك؟
01:34:06 لا أدري لماذا تريد أن
01:34:13 أتعلم؟ أنا أشتاق إليه, أيضاً
01:34:18 نحن الثلاثة كنا من أعز الأصدقاء
01:34:23 ليس بيدي, يؤلمني كثيراً
01:34:30 عليّ أن أنصرف
01:34:35 نعم, حسناً
01:35:57 مرحبا
01:35:58 مرحبا. هل (كارين) موجودة؟
01:36:00 ... إنها
01:36:03 (بيل)
01:36:05 مرحبا
01:36:07 هل (كارين) موجودة؟
01:36:08 (أنا (كونراد جاريت
01:36:10 أنا صديقها
01:36:13 كارين) ميتة)
01:36:15 ماذا؟ ماذا؟
01:36:16 لقد انتحرت
01:36:26 فلنحظى بأفضل عيد ميلاد على الإطلاق
01:36:31 يمكننا ذلك, تعلم
01:36:34 يمكننا أن نحظى بأفضل عام
01:36:36 في حياتنا بأسرها
01:36:43 !أنزل الشراع
01:36:45 !الزم الميمنة
01:36:49 !أنزل الشراع
01:36:51 !الميمنة
01:36:55 !واصل المحاولة
01:36:57 !لا أستطيع! اتركه
01:37:02 !اتركه
01:37:04 !الزم الميمنة فحسب
01:37:05 !لا أستطيع
01:37:14 !(باكي)
01:37:16 !أعطني يدك
01:37:21 !لقد أخفقنا هذه المرة, يا صاح
01:37:23 !أبي سيغضب بسبب هذا
01:37:25 !ليس أمراً مضحكاً على الإطلاق
01:37:31 !لا تفلت يدي
01:37:33 !(لن أفعل, (باك
01:37:35 !كل شيء سيكون على ما يرام
01:37:40 !اصمد, يا أخي
01:37:41 !لا تفلت يدي
01:37:43 !ابقَ معي
01:37:44 !ابقَ معي
01:37:46 !ابقَ معي
01:37:53 !يا إلهي
01:37:58 !(باكي)
01:38:00 !(باك)
01:38:03 !(باك)
01:38:09 مرحبا
01:38:10 (أنا (كونراد
01:38:12 ما الذي يجري؟
01:38:14 أحتاج لرؤيتك
01:38:16 كم الساعة؟ -
01:38:17 أين أنت؟ -
01:38:19 حسناً
01:38:20 حسناً, اسمعني, اذهب إلى المكتب
01:38:22 و بطريقة ما, سأقابلك هناك
01:38:24 حسناً
01:38:29 جيد. أنت هنا
01:38:32 حدث شيء ما
01:38:33 انتظر فقط
01:38:35 ... أحتاج -
01:38:39 هيا
01:38:42 تباً
01:38:44 ستعتقد أنهم يفترضون
01:38:47 لا تخلعه
01:38:54 حدث أمر ما
01:38:55 ماذا؟
01:38:56 ... إنه
01:38:58 إنه ماذا؟
01:38:59 !يا إلهي
01:39:02 أريد شيئاً
01:39:04 ماذا تريد؟ أخبرني
01:39:05 يستمر في الحدوث
01:39:07 !لا أستطيع إيقافه
01:39:08 لا تحاول
01:39:10 عليّ أن أتحرر
01:39:13 بسبب ماذا؟
01:39:14 بسبب ما فعلتُه -
01:39:17 بسبب ما فعلتُه له -
01:39:18 إنه شيء ما, ألا ترى؟
01:39:20 !و إلاّ لا غاية هناك
01:39:23 !غاية؟ أية غاية؟ لقد حدث الأمر
01:39:25 لا. لا أقصد ذلك
01:39:28 ... إنه فقط
01:39:29 باكي), لم أقصد ذلك)
01:39:32 باكي), لم أقصد ذلك)
01:39:35 !(باكي)
01:39:37 أعلم ذلك. لم يكن ذنبك
01:39:38 بل كان ذنبي, أنت قلت
01:39:40 !لم أستطع! لقد عَلِق
01:39:43 !ثم عَلِقَ حبل الشراع
01:39:44 !لأن حبل الشراع اللعين علق
01:39:46 !ثم قمتَ أنت بالمزاح معي هناك
01:39:49 !حتى فات الأوان على فعل أي شيء
01:39:51 !و من المفترض أن أهتم بالأمر
01:39:54 ذاك لم يكن عدلاً, أليس كذلك؟
01:39:56 "!لا! ثم قلتَ, "اصمد
01:39:59 "!اصمد"
01:40:00 !ثم أفلّت يدي
01:40:02 لماذا تركتَ يدي؟
01:40:03 !لأنني تعبتُ
01:40:04 !حقاً؟ تباً لك, أيها الأحمق
01:40:20 يؤلمك أن تغضب منه, أليس كذلك؟
01:40:23 نعم
01:40:27 لم يكن حذراً فحسب
01:40:29 لم يرى كيف يمكن
01:40:33 الأمور السيئة تحدث حتى عندما
01:40:37 ... كان علينا أن ندخل
01:40:39 عندما بدأ الطقس يسوء
01:40:41 حسناً, إذن, ارتكبتَ خطأ
01:40:44 لماذا ترك يدي؟
01:40:46 لماذا؟
01:40:48 ربما كنتَ أنت أقوى منه
01:40:51 هل خطر ذلك ببالك قط
01:41:02 إلى متى ستعاقب نفسك؟
01:41:05 متى ستتوقف؟
01:41:06 رباه, أود ذلك
01:41:08 لماذا لا تفعل؟
01:41:09 ليس بتلك السهولة
01:41:19 ... يا إلهي
01:41:20 لقد أحببتُه
01:41:26 أعلم
01:41:43 ماذا حدث؟ قلت أن شيئاً حدث؟
01:41:46 (كارين)
01:41:49 لقد انتحرت
01:41:52 اكتشفتُ للتوّ أنها ماتت
01:41:55 رباه
01:41:57 كانت بخير
01:41:59 لا. لم تكن كذلك
01:42:02 !بل كانت كذلك, هي أخبرتني
01:42:05 ماذا؟
01:42:06 ... أنها مشغولة و تشعر بخير و
01:42:09 و ماذا؟
01:42:12 ماذا؟
01:42:13 ... أتمنى لو عرفتُ
01:42:15 لكنتُ فعلتُ شيئاً
01:42:16 رأيتَها مرة
01:42:19 !لا
01:42:20 لا؟
01:42:21 ... لا, أنا فقط
01:42:23 ماذا؟
01:42:24 ليس هذا هو الأمر
01:42:25 أشعر حقاً بسوء بشأن هذا
01:42:28 !دعني أشعر بسوء بشأن هذا فحسب
01:42:33 حسناً
01:42:36 اسمع,أنا أشعر بسوء بشأنه, أيضاً
01:42:44 لماذا تحدث أموراً للناس؟
01:42:46 ليس عدلاً
01:42:49 أنت محق
01:42:52 ... تقوم بخطأ واحد
01:42:54 ... و
01:42:58 و ماذا كان الخطأ الذي ارتكبته؟
01:43:09 تعرف
01:43:24 تعرف
01:43:28 صمدتُ
01:43:30 بقيتُ مع القارب
01:43:34 بالضبط
01:43:41 الآن, يمكنك أن تعيش مع هذا
01:43:51 !أنا خائف
01:43:53 أنا خائف
01:43:55 المشاعر مخيفة
01:43:58 و أحياناً مؤلمة
01:44:00 ... إذا لم تستطع أن تشعر بالألم
01:44:02 لن تشعر بأي شيء آخر
01:44:05 تفهم ما أقول؟
01:44:11 أظن ذلك
01:44:15 أنت هنا. و أنت حيّ
01:44:17 لا تقل لي أنك لا تشعر بذلك
01:44:20 ليس شعوراً جيداً
01:44:22 إنه جيد
01:44:24 صدّقني
01:44:30 كيف تعرف؟
01:44:34 لأنني صديقك
01:44:40 ... لا أعلم ما كنتُ لأفعل
01:44:44 لو لم تكن هنا
01:44:50 أنت حقاً صديقي؟
01:44:55 أنا كذلك. اعتمد على هذا
01:45:50 مرحبا
01:45:52 ... كنتُ لأتصل
01:45:53 لكنني لم أشأ أن أوقظ أحداً
01:45:56 أريد أن أقول شيئاً بشأن تلك الليلة
01:45:58 اقصد أنني أحببتُ أن أكون معك
01:46:00 لكنني لم أحب نفسي
01:46:03 كونراد), كنتُ غبية)
01:46:05 كان غباء مني أن أضحك
01:46:08 لقد كانت غلطتي
01:46:10 لم أعرف ما أفعل, كنتُ محرجة
01:46:12 حقاً؟
01:46:13 كنتِ محرجة؟
01:46:15 ... نعم, عندما دخل أولئك الصبية
01:46:17 كان الأمر فظيعاً و غريباً
01:46:20 هذا ما أفعله عندما
01:46:22 لكنهم كانوا جيدين, يستمتعون
01:46:25 و تركتُهم يتدخلون بما يجري
01:46:29 لقد كان تصرفاً غبياً
01:46:31 قمتُ بالكثير من الأمور الغبية مؤخراً
01:46:35 لا أدري إن كنتِ صريحة معي
01:46:42 نعم؟
01:46:44 على كل حال, أود أن أجرب ذلك ثانيةً
01:46:47 ... أعتقد أن الأمور جرت على ما يرام
01:46:49 باستثناء البولينغ
01:46:51 نعم
01:46:53 حقاً؟
01:46:56 نعم
01:46:59 هل ستذهبين للمدرسة؟
01:47:01 لا, ليس بيوم الأحد
01:47:07 هل تناولتَ الطعام؟
01:47:09 لا, لم أفعل
01:47:11 هل تريد تناول الفطور؟
01:47:15 حسناً
01:47:31 !أمي
01:47:34 حسناً
01:47:36 يا إلهي, يا إلهي
01:47:38 أحب هذا فعلاً
01:47:40 هذه الحفر تحبك بالتأكيد
01:47:43 علينا أن نمضي مزيداً من الوقت
01:47:47 ربما في عطلتنا القادمة
01:47:50 (باينهرست)
01:47:52 باينهرست) ستكون رائعة)
01:47:54 (أعتقد أن (كوني) سيحب (باينهرست
01:47:57 هل قلتَ هذا بشكل مُتعَمّد أم
01:48:00 أنت قلت عطلة, فاعتقدتُ
01:48:03 أنا متفاجئة أنك لم تجد حاجة لتتصل به
01:48:06 كنتُ سأتصل به الليلة
01:48:08 هل يمكننا أن نتناول القليل
01:48:11 شراب, نعم. قليل, لا
01:48:13 فلننهي هذا -
01:48:15 ننهي ماذا؟ -
01:48:16 ما بدأتِ به
01:48:18 ما بدأتُ به؟ -
01:48:20 أعتقد أن هناك فائدة -
01:48:21 إنه ليس المشكلة
01:48:23 حقاً؟
01:48:25 لا, ليس كذلك. فلنتحدث
01:48:28 لا. فلنتحدث عمّا يضايقك أنتَ
01:48:31 يا إلهي, ما الذي فعلته
01:48:35 ليس ما فعلتَ, بل ما تعتقد أنني فعلت
01:48:38 ألا يمكنكِ أن تري من الأمور عدا
01:48:40 !لا, لا يمكنني
01:48:42 و لا أنت أيضاً
01:48:45 عدا ربما أنني أكثر صدقاً منكم
01:48:46 توقفي عن أن تكوني صادقة لعينة
01:48:48 !و ابدأي بأن تكوني معطاءة
01:48:50 !و ابدأي بالتفكير به لفترة
01:48:52 لا أعرف ماذا يتوقع مني؟ -
01:48:55 ماذا؟ يريدني أن أعانقه كلما
01:48:59 لا يمكنني فعله, لا يمكنني أن أستجيب
01:49:02 "قمتُ بشيء رائع. أحبيني"
01:49:05 كل ما يريده هو أن يعرف
01:49:09 أكرهه؟ رباه, كيف يمكنني أن أكرهه
01:49:11 هل هذا ما أخبركَ به؟
01:49:14 هل ترى كيف أنك تتقبل ما يقوله دون طرح
01:49:19 أنا أحاول المحافظة
01:49:22 رباه, لا أعلم ماذا يريد -
01:49:25 اسمعي, كلنا نريدكِ أن تكوني سعيدة
01:49:29 سعيدة؟
01:49:31 نعم
01:49:32 أخبرني
01:49:35 لكن أولاً, من الأفضل أن تتأكّد من أن يكون
01:49:39 و أن لا أحد منهم سقط من على
01:49:42 !أو غرق في حوض سباحة تفخر به كثيراً -
01:49:45 عندها تعال إليّ و أخبرني
01:50:42 أعتقد أنني سآوي إلى الفراش
01:50:45 العشاء كان جيداً
01:50:47 جيد بحق
01:50:48 الوقت مبكر نوعاً ما
01:50:51 نعم, كان أسبوعاً شاقاً
01:50:53 أتمنى أن جدتك لم تكن
01:50:57 لا. كانت جيدة
01:51:01 تسرني عودتكما
01:51:18 تصبحان على خير
01:52:50 كالفين)؟)
01:53:03 لماذا تبكي؟
01:53:12 ... هل يمكنني أن
01:53:13 هل يمكنني أن أحضر لك شيئاً؟
01:53:18 ... أنا لا
01:53:19 ماذا قلتَ؟
01:53:25 كالفين), ماذا قلتَ؟)
01:53:32 أخبرني
01:53:41 أنتِ جميلة
01:53:46 و لا يمكن التنبؤ بتصرفاتكِ
01:53:51 لكنكِ حذرة جداً
01:53:55 ... (و أنتِ عاقدة العزم, (بيث
01:53:57 لكن أتعرفين شيئاً؟
01:54:01 أنتِ لستِ قوية
01:54:05 لا أعلم إن كنتِ
01:54:11 أخبريني شيئاً
01:54:13 هل تحبيني؟
01:54:17 هل حقاً تحبيني؟
01:54:22 أشعر بذات الإحساس
01:54:38 ... لكنّا على ما يرام
01:54:41 لو لم تحدث أي فوضى
01:54:46 لكنكِ لا تستطيعين
01:54:50 تريدين كل شيء نظيفاً و سهلاً
01:54:55 لا أدري
01:54:56 ربما لا تستطيعين
01:54:59 أحببتِ (باك) كثيراً
01:55:01 إنه كما لو أنكِ دفنتِ
01:55:06 لا أفهم هذا
01:55:10 ربما لم يكن بسبب (باك) حتى
01:55:14 ربما كان السبب أنتِ و حسب
01:55:16 ربما, في آخر الأمر, كان أفضل
01:55:24 ... لكن مهما كان ذلك
01:55:30 لا أدري مَنْ أنتِ
01:55:33 لا أدري ما الأدوار
01:55:40 لذلك كنتُ أبكي
01:55:47 لأنني لا أدري إن كنتُ
01:55:54 و أنا لا أعلم ما سأفعله
01:58:30 أبي؟
01:58:34 الفناء يبدو أصغر
01:58:38 أبي, ماذا حدث؟
01:58:42 والدتك ستذهب بعيداً لفترة ما
01:58:46 أين؟
01:58:47 لماذا؟
01:58:48 (عادت إلى (هيوستن
01:58:51 لا أدري
01:58:53 ... لماذا؟ ماذا
01:58:57 أعرف السبب
01:58:58 إنه بسببي, أليس كذلك؟
01:59:00 لا
01:59:01 إنها غلطتي
01:59:03 !لا تفعل هذا بنفسك
01:59:05 !ليست غلطة أحد
01:59:07 الأمور تحدث
01:59:14 لا أعلم لماذا أصرخ عليك
01:59:18 لا, لكنك محق
01:59:21 اجذبني من مؤخرتي قليلاً
01:59:23 الحق بي
01:59:27 كما كنتَ تفعل معه
01:59:28 كان بحاجة إلى ذلك
01:59:30 أما أنت فلا
01:59:31 لطالما كنتَ قاسياً كثيراً على نفسك
01:59:34 لم أملك الشجاعة مطلقاً
01:59:36 أبي, لا تفعل
01:59:39 إنها الحقيقة
01:59:43 لم أقلق عليك قط
01:59:46 لم أكن أستمع إليك فحسب
01:59:50 لم أكن أرسل إشارات
01:59:52 لم تكن لتستطع
01:59:54 كان عليّ أن أتولى
02:00:03 كنتُ أعتقد أنك تتولى
02:00:07 و تعرف كل شيء
02:00:09 أعلم أن هذا ليس عدلاً. لكن لطالما جعلتنا نشعر
02:00:14 كنتُ أفكر بهذا كثيراً مؤخراً
02:00:17 أنا حقاً معجب بكَ لذلك
02:00:19 لا تُعجَب كثيراً بالناس
02:00:22 سيخيبون أملكَ في بعض الأوقات
02:00:26 لم يخيبَ أملي
02:00:31 أحبك
02:00:39 و أنا أحبك, أيضاً
02:00:50 .ترجمة: داليا. أ. ح
00:15:43 "(تي سي بيرغر)"
01:02:40 "(برات)"